تسببت تصريحات مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك التي قال فيها أن شيكابالا مديون بـ9 ملايين جنيه، في صدمة في الشارع الزمالكاوي والرياضي بشكل عام، فكيف يكون نجم الفريق وقائدة مديون بهذا المبلغ الكبير، رغم أنه يلعب بدون أن يتقاضى أموال تقريباً منذ عامين.

شيكابالا الذي ضاع عمره في الأزمات والمشاكل والانتقالات والغرامات، ينهي حياته الكروية حالياً، وهو يعاني من أزمة مالية، بسبب الغرامات الموقعه عليه وهي السبب في تصريحات مرتضى منصور.
السر في ديون شيكابالا
ديون شيكابالا في الزمالك تجاوزت 17 مليون جنيه، حيث أن مجلس مرتضى منصور قام بمطالبة شيكابالا بغرامات مثل غرامة باوك البالغه 900 الف دولار، ونصف ثمن شرائه من سبورتنج لشبونة مقابل 650 الف دولار، رغم أنه تنازل عن ما يقارب 15 مليون جنيه طوال مشواره مع الفريق الأبيض، لكن لم يؤخذ هذا في الحسابان.
أزمة شيكابالا أنه ضحية وكيل لا يسعى لمصلحته وهو سمير عبد التواب، حيث أن اللاعب قام بالتوقيع على تلك الغرامات وتحميله جزء من ثمن شرائه من سبورتنج لشبونة بدون وجه حق، حيث أن اللاعب تم بيعه للفريق البرتغالي مقابل 650 الف دولار في عهد كمال درويش واستعاده مرتضى منصور بعدما إشتراه بنفس القيمة، وبالتالي فليس من المنطقي أن يتحمل شيكابالا قيمة شرائه، وتصريحات رئيس النادي أن هذا المبلغ غرامات غير حقيقية فشيكابالا تم شرائه من سبورتنج لشبونة ولم يشكو النادي البرتغالي للفيفا ولم توقع عليه عقوبات.
عقد شيكابالا أقل من الناشئين
عقد قائد الزمالك مع الزمالك، أقل من اللاعبين الناشئين رغم أنه قائد النادي ونجمه الأول، وهو ما جعله يعاني من أزمة مالية طاحنه، حيث أن أكبر أزمات شيكابالا أنه لعب الشهور الستة الاولى له فى الزمالك عقب العودة من الاسماعيلي مقابل ألف جنيه فقط، خاصة أن الزمالك أعاد شيكابالا من سبورتنج لشبونة بغرض إعارته للإسماعيلي، وتنص لوائح اتحاد الكرة على دفع 2.5% رسومًا على قيمة العقد يدفعها النادى الأصلي، وأراد مرتضى منصور عدم تحميل النادى الرسوم فقام بالتوقيع مع اللاعب فى السنة الأولى مقابل ألف جنيه فقط، ليقوم بدفع 25 جنيهًا رسوم للاعب، وهو ما وافق عليه شيكابالا بدعوى أنه سيحصل على مستحقاته من الإسماعيل، وبعد عودة اللاعب من الإسماعيلى فى منتصف الموسم، لم تكن هناك طريقة لدفع مستحقات جديدة مغايره للموجودة فى العقد لأن ذلك سيعتبر مخالفه قانونية حسب تأكيدات رئيس النادي للاعب، فاستمر اللاعب لمدة 6 أشهر مقابل ألف جنيه فقط ليحصل على أقل قيمة عقد فى الدورى الممتاز بأكمله وقد يكون أقل من لاعبى الممتاز ب أيضًاً.
وتقاضى شيكابالا 600 الف جنيه فقط هذا العام، في الوقت الذي يتقاضى فيه بعض زملائه ما يزيد عن 4 ملايين جنيه، بدعوى أن باقي قيمة العقد البالغ 2.5 مليون جنيه تخصم من ديونه القديمة.
تقاضي شيكابالا الف جنيه في الشهور الستة الأولى، ليس سراً فقد صرح به أمير مرتضى منصور الذي أكد في تصريحات مسجله من قبل على تحميل شيكابالا قيمة 17 مليون جنيه والإكتفاء بمنحه الف جنيه فقط نظير الشهور السته الأولى له مع الزمالك.
الأزمة المالية تجبر الأباتشي علي بيع فيلا التجمع
الأزمة المالية التي يمر بها شيكابالا سببها أنه لم يدخر أي أموال سوى من فترة لعبه في الوصل الإماراتي، بينما في فترة لعبه مع الزمالك كان يوقع عقود مقابل 7 ملايين و8 ملايين جنيه، ولكن ما يتقاضاه في الموسم لا يتجاوز مليون جنيه، وتنازل عن باقي مستحقاته، كما أنه تنازل عن جميع مستحقاته المتأخرة والبلغة 11 مليون جنيه، كشرط أساسي للموافقة على رحيله لسبورتنج لشبونة، وبعد العودة كان مجلس مرتضى منصور قد تولى مقاليد الأمور، وتم فرض غرامات كبيرة عليه وبالتالي لم يتقاضى أموال.

شيكابالا الذي ضاع عمره في الأزمات والمشاكل والانتقالات والغرامات، ينهي حياته الكروية حالياً، وهو يعاني من أزمة مالية، بسبب الغرامات الموقعه عليه وهي السبب في تصريحات مرتضى منصور.
السر في ديون شيكابالا
ديون شيكابالا في الزمالك تجاوزت 17 مليون جنيه، حيث أن مجلس مرتضى منصور قام بمطالبة شيكابالا بغرامات مثل غرامة باوك البالغه 900 الف دولار، ونصف ثمن شرائه من سبورتنج لشبونة مقابل 650 الف دولار، رغم أنه تنازل عن ما يقارب 15 مليون جنيه طوال مشواره مع الفريق الأبيض، لكن لم يؤخذ هذا في الحسابان.
أزمة شيكابالا أنه ضحية وكيل لا يسعى لمصلحته وهو سمير عبد التواب، حيث أن اللاعب قام بالتوقيع على تلك الغرامات وتحميله جزء من ثمن شرائه من سبورتنج لشبونة بدون وجه حق، حيث أن اللاعب تم بيعه للفريق البرتغالي مقابل 650 الف دولار في عهد كمال درويش واستعاده مرتضى منصور بعدما إشتراه بنفس القيمة، وبالتالي فليس من المنطقي أن يتحمل شيكابالا قيمة شرائه، وتصريحات رئيس النادي أن هذا المبلغ غرامات غير حقيقية فشيكابالا تم شرائه من سبورتنج لشبونة ولم يشكو النادي البرتغالي للفيفا ولم توقع عليه عقوبات.
عقد شيكابالا أقل من الناشئين
عقد قائد الزمالك مع الزمالك، أقل من اللاعبين الناشئين رغم أنه قائد النادي ونجمه الأول، وهو ما جعله يعاني من أزمة مالية طاحنه، حيث أن أكبر أزمات شيكابالا أنه لعب الشهور الستة الاولى له فى الزمالك عقب العودة من الاسماعيلي مقابل ألف جنيه فقط، خاصة أن الزمالك أعاد شيكابالا من سبورتنج لشبونة بغرض إعارته للإسماعيلي، وتنص لوائح اتحاد الكرة على دفع 2.5% رسومًا على قيمة العقد يدفعها النادى الأصلي، وأراد مرتضى منصور عدم تحميل النادى الرسوم فقام بالتوقيع مع اللاعب فى السنة الأولى مقابل ألف جنيه فقط، ليقوم بدفع 25 جنيهًا رسوم للاعب، وهو ما وافق عليه شيكابالا بدعوى أنه سيحصل على مستحقاته من الإسماعيل، وبعد عودة اللاعب من الإسماعيلى فى منتصف الموسم، لم تكن هناك طريقة لدفع مستحقات جديدة مغايره للموجودة فى العقد لأن ذلك سيعتبر مخالفه قانونية حسب تأكيدات رئيس النادي للاعب، فاستمر اللاعب لمدة 6 أشهر مقابل ألف جنيه فقط ليحصل على أقل قيمة عقد فى الدورى الممتاز بأكمله وقد يكون أقل من لاعبى الممتاز ب أيضًاً.
وتقاضى شيكابالا 600 الف جنيه فقط هذا العام، في الوقت الذي يتقاضى فيه بعض زملائه ما يزيد عن 4 ملايين جنيه، بدعوى أن باقي قيمة العقد البالغ 2.5 مليون جنيه تخصم من ديونه القديمة.
تقاضي شيكابالا الف جنيه في الشهور الستة الأولى، ليس سراً فقد صرح به أمير مرتضى منصور الذي أكد في تصريحات مسجله من قبل على تحميل شيكابالا قيمة 17 مليون جنيه والإكتفاء بمنحه الف جنيه فقط نظير الشهور السته الأولى له مع الزمالك.
الأزمة المالية تجبر الأباتشي علي بيع فيلا التجمع
الأزمة المالية التي يمر بها شيكابالا سببها أنه لم يدخر أي أموال سوى من فترة لعبه في الوصل الإماراتي، بينما في فترة لعبه مع الزمالك كان يوقع عقود مقابل 7 ملايين و8 ملايين جنيه، ولكن ما يتقاضاه في الموسم لا يتجاوز مليون جنيه، وتنازل عن باقي مستحقاته، كما أنه تنازل عن جميع مستحقاته المتأخرة والبلغة 11 مليون جنيه، كشرط أساسي للموافقة على رحيله لسبورتنج لشبونة، وبعد العودة كان مجلس مرتضى منصور قد تولى مقاليد الأمور، وتم فرض غرامات كبيرة عليه وبالتالي لم يتقاضى أموال.






















تعليقات: (0) Add comment